زايد للكتاب تكشف عن الترشيحات النهائية للدورة التاسعة عشرة

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم القصيرة المرشحة لفروع مختلفة. تشمل هذه الفروع الآداب، أدب الطفل والناشئة، الترجمة، التنمية وبناء الدولة، الفنون والدراسات النقدية، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات.

القائمة القصيرة لفرع الآداب تضمنت ثلاثة أعمال مميزة، وهي أبو الهول لأحمد مراد من مصر، وثلاثية أسفار مدينة الطين لسعود السنعوسي من الكويت، وهند أو أجمل امرأة في العالم لهدى بركات من لبنان/فرنسا.

في فرع أدب الطفل والناشئة، ضمت القائمة القصيرة أعمالاً مثل ميمونة وأفكارها المجنونة لشيرين سبانخ من الأردن، طيف سَبيبة للطيفة لبصير من المغرب، وثعلب الديجيتال لهجرة الصاوي من مصر.

أما فرع الترجمة فقد شملت القائمة أعمالاً بارزة مثل ألف ليلة وليلة: كتاب الحب بترجمة كلوديا أوت من الألمانية، وهرشيوش لبولس هروشيوش ترجمها ماركو دي برانكو، وشيطان النظرية لأنطوان كومبانيون بترجمة حسن الطالب من المغرب.

القائمة القصيرة لفرع الفنون والدراسات النقدية تضمنت كتباً مثل الطعام والكلام للدكتور سعيد العوادي من المغرب، والشعر والنبوة للدكتورة ريتا عوض من فلسطين، وسامراء العمرانية للدكتور خالد السلطاني من العراق.

في فرع التنمية وبناء الدولة، شملت القائمة حق الكد والسعاية للأستاذ الدكتور محمد بشاري من الإمارات، وفلسفة الاعتراف لحسام الدين درويش من سوريا/ألمانيا، والمدن والتجارة للأستاذ الدكتور مجد الدين خمش من الأردن.

فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى تضمنت أعمالاً مهمة مثل الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا لأندرو بيكوك من بريطانيا، وصعود الكتاب العربي لبياتريس غروندلير من ألمانيا، وتاريخ الزجل الشرقي لهاكان أوزكان من تركيا.

أما فرع تحقيق المخطوطات فقد احتوى على أعمال مثل أخبار النساء لرشيد الخيون من العراق/المملكة المتحدة، وشرح القصائد المعلقات لصالح الجسار من السعودية، والكواكب السيارة للدكتور أحمد جمعة عبدالحميد من مصر.

تقرر حجب فرعي المؤلف الشاب والنشر والتقنيات الثقافية لهذا العام.