الملك محمد السادس والشعب المغربي يحتفلون بفوز كأس العالم للشباب

أكد مسؤول كبير على أهمية التعاون الإقليمي بين دول الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن التعاون سيساهم في تحقيق استقرار دائم في المنطقة.

وأشار إلى أن المبادرات المشتركة للتنمية ستساعد على تعزيز العلاقات بين الدول والشعوب.

وفي سياق آخر، أُعلن عن عقد مؤتمر إقليمي في بداية العام القادم، لمناقشة الفرص الاقتصادية والاستثمارية.

ومن المتوقع أن يشارك فيه ممثلون من 30 دولة، للبحث في فرص الاستثمار وتعزيز التجارة البينية.

ويهدف المؤتمر أيضاً إلى تبادل الأفكار والتجارب بين الدول المشاركة في مجالات الزراعة والصناعة والخدمات.

وفي ذات السياق، رحّب متخصصون في الاقتصاد بمبادرة المؤتمر، معتبرين أنها فرصة لتعزيز الشراكة الاقتصادية.

وقد أشادت وسائل الإعلام الإقليمية بالمؤتمر المرتقب، مُعتبرةً إياه خطوة هامة نحو التكامل الاقتصادي.

وأكد الخبراء أن مبادرات كهذه تسهم في تعزيز التنمية المستدامة وزيادة معدلات النمو الإقتصادي في المنطقة.