تزايدت المخاوف مؤخراً بشأن لجوء الأشخاص الذين يعانون من مشاكل نفسية إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي طلباً للمشورة والدعم.
أوضحت التقارير الطبية أن استخدام هذه الأنظمة في لحظات حرجة قد يحمل مخاطر، خاصة عند البحث عن دعم إنساني وتوجيه نفسي.
الأنظمة الذكية غالباً ما تكون غير قادرة على التقاط الألم أو نبرة الصوت المحملة بالاضطراب.
قد يؤدي ذلك إلى ردود آلية تزيد من شعور الفرد بالعزلة واليأس، وربما معلومات مضللة.
حذر الأطباء من أن ردود الأفعال غير الملائمة قد تؤدي إلى تأخير التدخل العاجل المطلوب.
الإحصاءات العالمية تشير إلى تسجيل أكثر من 700 ألف حالة وفاة انتحارية سنوياً.
لوحظ غياب الضوابط اللازمة في بعض الدول، مما أدى إلى انتشار محتوى غير آمن.
تتابع الإمارات هذا الملف لضمان تحقيق التوازن بين الابتكار والأمان النفسي للمجتمع.
التقارير تشير إلى أن حوالي 85% من المصابين لا يتلقون العلاج المناسب، مما يجعل البعض يلجأ لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
لكن هذه الأنظمة ليست مؤهلة للتعامل مع الحالات الحرجة.
كشفت تجارب واقعية تأثيرات سيئة نتيجة الإرشادات الخاطئة من التطبيقات.
طالب الأطباء بفرض قيود واضحة على تطوير هذه التطبيقات، خاصة في ما يتعلق بالمرضى النفسيين.
ينبغي حجب أي محتوى يتناول مواضيع خطرة وتحويل المستخدمين إلى دعم فوري.
أهمية مشاركة الأطباء النفسيين في تطوير الأنظمة لضمان ردود إنسانية وآمنة.
أخصائيون في المجال يؤكدون أن الإنسان يبحث عمن يسمعه دون حكم أو انتظار.
الذكي يتلقى الكلمات لكنه لا يعي الإنسان خلفها.
هناك اهتمام كبير في الإمارات بتحسين الوصول إلى الدعم النفسي مقارنة بدول أخرى.
منظمة الصحة العالمية تولي هذا الموضوع اهتماماً خاصاً للحد من الوفيات بين الشباب.
الدراسات تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يزيد من القلق والاكتئاب إن لم يستخدم بشكل صحيح.
تطبيقات الذكاء الاصطناعي تعتمد على تحليل اللغة وتفتقر إلى القدرة على فهم المشاعر الإنسانية.
الشركات مطالبة بتفعيل آلية إنذار عند ظهور مؤشرات خطر.
يجب تزويد المحتوى النفسي بمراجعة من قبل متخصصين مؤهلين.
عدم وجود ضوابط يؤدي إلى محتوى مقلق وغير آمن في بعض الدول.
الحل بالموازنة بين التكنولوجيا والحماية من خلال توجيه التطور التقني نحو الأمان الإنساني.
لا يمكن لأي تطبيق رقمي أن يعوض التقييم الإكلينيكي البشري المتكامل.
الأطباء يؤكدون أن التطبيقات الحالية لا تملك القدرة على التمييز بين حالات الضيق البسيط والحالات الحرجة.
يشير الخبير في الأمن السيبراني إلى أهمية فرض قيود تقنية داخل الأنظمة.
التوازن بين حرية التطوير ومسؤولية حماية المستخدمين يتطلب حوكمة واعية.
حادثة في الولايات المتحدة أثارت جدلاً حول تأثير الذكاء الصناعي على الأفراد الضعفاء نفسياً.
الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" أقر بأن هناك تحديات في التعامل مع حالات اليأس.
المزيد من الجهود تبذل لضمان حماية المستخدمين وتوجيههم للدعم المختص دائماً.
 
								 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
										 
					 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							