الإعلاميين يشيدون بتقليل الاعتراضات رغم تكلفة الصافرة الأجنبية العالية في الدوري

تم الكشف عن إحصائيات تشير إلى مشاركة 11 حكماً أجنبياً في دوري أدنوك للمحترفين بكرة القدم مؤخراً.

تعتبر هذه الإحصائية جزءاً من رصد شامل شمل المواسم الأربعة الأخيرة، حيث تم استخدام صافرة أجنبية في 39 مناسبة.

أربع حكام ظهروا في موسم 2021-2022، وستة في موسم 2022-2023، بينما شهد موسم 2023-2024 الأكثر ظهوراً بـ18 حكماً.

أخيرًا، ظهر 11 حكماً في موسم 2024-2025. تم إنفاق ما يقرب من ستة ملايين و630 ألف درهم لهذا الغرض.

ذكر الحكم الدولي السابق، عبدالله العاجل، أن وجود التحكيم الأجنبي نجح في توفير تحكيم مميز وتقليل الأخطاء.

أكد العاجل أن وجود نخبة من الحكام الدوليين يساهم في انخفاض الاحتجاجات على القرارات.

أضاف العاجل أن التحكيم الأجنبي له أثر إيجابي على الحكام المحليين الصاعدين.

قال العاجل إن هناك سلبيات تتعلق باعتماد صافرة أجنبية مثل حرمان بعض الحكام المحليين من إدارة المباريات.

تبلغ الكلفة المالية لاستقدام طاقم تحكيم أجنبي للمباراة الواحدة 170 ألف درهم.

شدد العاجل على أن حكام الفيديو الأجانب كان لهم دور كبير في تقليل ردود الأفعال السلبية.

أشار العاجل إلى أهمية الحكام الأجانب في إدارة دوري المحترفين بكفاءة وفعالية.

أشار العاجل إلى أن وجود الحكام الأجانب يساهم في رفع مستوى التحكيم المحلى.

تحقق النادي شباب الأهلي فوزاً مستحقاً بالدوري بعد جمعه لـ63 نقطة متقدماً على الشارقة.

تحدث العاجل عن الاستفادة الكبيرة للحكام المحليين من وجود نخبة الحكام العالميين.

رغم التحفظات، أكد العاجل أن الاستفادة كانت كبيرة من وجود 80% من حكام الفيديو الأجانب.

شهد الدوري تراجعاً في الاعتراضات بسبب القرارات التحكيمية بفضل مساهمة الحكام الأجانب.

برع الحكام الأجانب في إدارة مباريات كبيرة مثل نهائيات كأس العالم ودوري أبطال أوروبا.

ظل العاجل متفائلاً بتطور التحكيم المحلى من خلال الاحتكاك بالحكام الأجانب.

التفوق في إدارة المباريات يعود إلى الاستعانة بالنخبة العالمية من الحكام.

في ظل التحديات، يجد الحكام المحليين الفرصة لتبادل الخبرات مع الدوليين.

أشاد العاجل بمساهمة الحكام الدوليين في رفع الأداء التحكيمي لدوري المحترفين.

على الرغم من السلبيات، يرى العاجل مستقبلًا مشرقًا للتحكيم في ظل التعاون الدولي.