الذهب يتفوق بارتفاع جديد والفضة تسجل 68.5 دولار لأول مرة

ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي جديد وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية وتوقعات بخفض إضافي لأسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

كما شهدت أسعار الفضة ارتفاعاً إلى مستوى قياسي، واستمر البلاتين في تحقيق مكاسب للمرة الثامنة على التوالي.

وصل سعر الذهب الفوري إلى 4383.19 دولار للأونصة، بينما ارتفع الفضة إلى 68.48 دولار، للمرة الأولى في تاريخه.

تجاوز سعر الذهب ذروته السابقة عند 4381 دولاراً للأونصة بعد مكاسب الأسبوعين الماضيين.

يتوقع المتداولون خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة مرتين في عام 2026، بعد بيانات اقتصادية غير واضحة.

السياسة النقدية المتساهلة تعتبر مفيدة للذهب والفضة، حيث لا يدفعان فوائد.

حققت الفضة مكاسب بنسبة 2%، لتصل إلى 68.4850 دولار للأونصة، مدعومة بالمضاربات واضطرابات العرض.

ارتفع حجم تداول عقود الفضة في شنغهاي لمستويات قريبة من الأزمة قبل شهرين.

عززت التوترات الجيوسياسية جاذبية المعادن النفيسة كملاذ آمن.

المعادن النفيسة تختتم عاماً تاريخياً، مع تحقيق الذهب والفضة أقوى مكاسب سنوية منذ 1979.

تضاعفت قيمة الفضة أكثر من مرتين، بينما ارتفعت قيمة الذهب بنسبة الثلثين.

شهدت صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب زيادات تدفقات لخمسة أسابيع متتالية.

ارتفع سعر البلاديوم الفوري بنسبة 4% إلى 1782.05 دولار للأونصة.

ارتفع سعر البلاتين الفوري بنسبة 3% إلى 2033 دولاراً للأونصة، متجاوزاً 2000 دولار لأول مرة منذ 2008.

البلاتين شهد ارتفاعاً بنسبة 120% هذا العام مع مؤشرات تشديد السوق في لندن.

شهدت الصادرات إلى الصين انتعاشاً قوياً هذا العام، وازداد التفاؤل بشأن الطلب الصيني.