الأمية الرقمية تمنع الأهالي من المشاركة في استطلاعات المدارس

تشير إلى أن الأصوات القليلة النشطة رقميًا تعكس صورة غير دقيقة للواقع.

كما أوضحت أن هناك فجوة ثقافية واجتماعية تمنع بعض الأسر من المشاركة الفعالة.

وأضافت أن نقص التمثيل العادل قد يؤثر على تنفيذ سياسات تعليمية ملائمة.

اقترحت بطبيق منهجيات بديلة لضمان تنوع القرارات التعليمية الشاملة.

أوصى بزيادة التفاعل مع أولياء الأمور وتدريبهم على استخدام التقنية لتعزيز التعليم.

دعت إلى توفير بدائل مثل الورق وجلسات الحوار ودعم خاص للأسر الأقل تقنية.

أولياء الأمور يحثون على تنظيم جلسات تدريبية لتحسين المشاركة.

المشرفون يحذرون من فقدان الأصوات في غياب القدرة التقنية.