اضطرابات النوم عند الصغار: تأثيرات صحية ونفسية مقلقة
الإثنين 25 أغسطس 2025 - 06:53 ص

يؤدي النوم دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة، ويساهم في تعزيز النمو ومناعة الجسم.
تشير الدراسات إلى وجود علاقة بين قلة النوم وأمراض القلب لدى البالغين.
تعاني الأجيال الحديثة من الانغماس في حياتهم العملية، متجاهلين الحاجة إلى النوم الجيد والصحي، مما يسبب العديد من الأمراض المزمنة والإرهاق.
قلة النوم لدى المراهقين والشباب يمكن أن تؤدي إلى مشكلات طويلة الأمد قد تؤثر حتى على مرحلة البلوغ.
تأثير قلة النوم يشمل الصحة النفسية أيضاً، فالمراهقون يعانون من تأخر بيولوجي يؤثر على نمط نومهم.
تتجلى العلاقة بين عادات نوم الأطفال والمراهقين وصحتهم النفسية بشكل واضح.
مشكلات النوم ترتبط بالصعوبات العاطفية والسلوكية، إضافة إلى التأثير على الصحة النفسية بشكل عام.
المراهقون الذين ينامون أقل من 8-10 ساعات يومياً يواجهون مشاعر سلبية، ويفتقرون للدافع والطاقة.
الأرق المزمن يمكن أن يساهم في تطور الاضطرابات النفسية إذا لم يُعالج.
ضغوط الدراسة والأعمال تضغط على وقت الراحة والنوم، مما يزيد المشكلة تعقيداً.
التواجد الدائم على الإنترنت بات جزءاً من الثقافة العامة، مما يعزز النشاط الليلي.
العادات غير الصحية كمواعيد الوجبات غير المنتظمة والإفراط في الكافيين تؤثر سلباً على النوم.
المراهقون والشباب يؤثر عليهم عوامل بيولوجية واجتماعية تجعلهم يميلون للسهر.
الحياة الليلية أصبحت جزءاً من حياة الشباب في الوقت الحالي، مما يهدد جودة النوم.
الآباء يلاحظون تغيرات في نمط نوم أطفالهم، مما يؤثر على الصحة العامة والسلوك اليومي.
التغيرات البيولوجية كإيقاع الساعة البيولوجية وإفراز الميلاتونين تؤثر على نوعية النوم.
قلة النوم تؤثر على الواجبات الاجتماعية والأكاديمية وتزيد من شعور الوحدة.
ضعف الإدراك واضطرابات المزاج تزيد مع قلة النوم، مما يعزز المخاطر الصحية.
مشكلات النوم بين المراهقين لها تبعات خطيرة على القصير والطويل الأمد.
النوم الكافي ضرورة حياة صحية، لا يمكن الاستغناء عنه للنمو والتعلم.
مواد متعلقة
المضافة حديثا