الذكاء الاصطناعي يهز عرش الموسيقى بسرقة الأغاني بضغطة واحدة

الإثنين 23 يونيو 2025 - 08:48 ص

الذكاء الاصطناعي يهز عرش الموسيقى بسرقة الأغاني بضغطة واحدة

مريم صوفان

الآن يمكن لأي شخص تأليف أو تلحين أو غناء أغنية بصوت مطرب بضغطة زر، بفضل نماذج الذكاء الاصطناعي الحديثة.

رغم الفوائد، تواجه هذه النماذج مشكلة عدم الحصول على إذن الفنانين لاستخدام أعمالهم الفنية.

خدمة بث الموسيقى الفرنسية تستقبل يومياً أكثر من 20 ألف أغنية مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

المغنية وكاتبة الأغاني ليفينا تؤكد أن الجودة البشرية لا يمكن أن تنافسها النماذج الاصطناعية.

تشير ليفينا إلى أن الموسيقيين يجب أن ينتجوا مؤلفات مميزة عن تلك الناتجة عن النماذج الاصطناعية.

المدافعون عن حقوق الموسيقيين يرون أن الذكاء الاصطناعي يجعل الإنتاج الموسيقي البشري أكثر تحدياً.

عدد قليل من الموسيقيين يدعمون استخدام الذكاء الاصطناعي، لكنه يوفر أساليب إبداعية جديدة.

المشاكل تبدأ عندما تُستخدم الأغاني من دون إذن الفنانين من قبل شركات الذكاء الاصطناعي.

تُتهم الشركات بتطوير تطبيقات تحقق أرباحاً باستخدام أعمال الفنانين دون موافقتهم.

قضايا التوزيع غير العادل للأرباح ليست جديدة للموسيقيين، لكنها تفاقمت مع الذكاء الاصطناعي.

يطالب الفنانون المطورين بدفع أجور مقابل استغلال أعمالهم الفنية.

شركات الإنتاج الموسيقي تقاضي مطوري الذكاء الاصطناعي لانتهاك حقوق الطبع والنشر.

العام الماضي، رفعت دعاوى قضائية ضد شركات تعمل بالذكاء الاصطناعي لحقوق الطبع والنشر.

شركات الموسيقى تستمر في إنتاج الموسيقى لتحافظ شركات الذكاء الاصطناعي على نماذجها.

خدمة بث الموسيقى تستقبل عدد هائل من الأغاني الاصطناعية يومياً بفضل هذه التكنولوجيا.


مواد متعلقة