ميناء جبل علي يتوقع نمو تجارة التمور بنسبة 40% حتى 2024

تمثل التمور جزءًا أساسيًا من التراث الثقافي والحضاري لدولة الإمارات، حيث تعتبر مكونًا رئيسيًا في سلة الغذاء المحلية.

تشهد عمليات شحن التمور عبر ميناء جبل علي نموًا ملحوظًا، حيث زادت بأكثر من 40% بين عامي 2020 و2024.

أصبح ميناء جبل علي محورًا رئيسيًا لتجارة التمور بفضل قدرته على الربط الاستراتيجي مع الأسواق الدولية.

من المتوقع أن تزيد قيمة التجارة العالمية للتمور من 31 مليار دولار في 2024 لتصل إلى 49 مليار دولار في 2032.

تحظى صناعة التمور بدعم حكومي كبير، خاصة في المنطقة العربية، مما يعزز من نموها المتسارع.

تشهد الأسواق الغربية تفضيلاً متزايدًا للمنتجات العضوية والطبيعية، بينما تسيطر الشحنات السائبة على الأسواق الآسيوية.

تحتل دولة الإمارات مكانة هامة في سوق التمور، حيث صدرت تموراً بقيمة 324 مليون دولار في عام 2023.

تلعب العوامل الموسمية دورًا هامًا في نشاط حركة التجارة، مع ارتفاع الصادرات في فترة ما قبل رمضان.

تتضمن منظومة تجارة التمور في دبي بنية تحتية متكاملة تتضمن مرافق تخزين حديثة وإجراءات جمركية ميسرة.

تُعد جافزا مركزاً رئيسياً لصناعة التمور، حيث تضم العديد من الشركات الكبرى العاملة في هذا المجال.

يزداد التحوّل نحو الابتكار والاستدامة في تجارة التمور، مع التوقعات بتبني تقنيات الأتمتة والتغليف الصديق للبيئة.

تركز دبي على تعزيز مكانتها كحلقة وصل بين المنتجين والمستهلكين حول العالم، بفضل بنيتها التحتية المتقدمة.

تعتمد أكثر من 10 شركات تصدير رئيسية على منطقة جبل علي لتجميع وتصدير التمور للأسواق العالمية.

تمثل منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا المحور الأكبر في تجارة التمور على المستوى العالمي بحصة بلغت 85%.