ريم الهاشمي: سيدة تزرع الأمل في الأوقات الصعبة
الثلاثاء 08 أبريل 2025 - 10:47 ص

في عام 2021، أطلقت دبي معرض "إكسبو 2020" على الرغم من التحديات العالمية.
حمل الحدث شعار "تواصل العقول وصنع المستقبل".
حقق استقطاب 192 دولة مشاركة، مما جعله الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.
جذب المعرض ملايين الزوار، مما يبرز أهمية التعاون الدولي.
ريم الهاشمي، المسؤولة عن المعرض، شاركت تجربتها الشخصية والمهنية.
تتناول في كتابها دور الإمارات كوسيط عالمي.
يركز الكتاب على أهمية الإيمان والأمل وقت الأزمات.
تؤكد الهاشمي على الثقة بإمكانات أبناء الوطن.
يقدم الكتاب رؤية للنساء تحدو بالتمكين والتفاؤل.
في لحظات الركود والتحدي، يظهر الكتاب كنموذج للإلهام.
يغوص الكتاب في تفاصيل الحياة الشخصية للهاشمي كأم وقائدة.
تشارك أفراح وتحديات النجاح في تفاصيل عائلية وإنسانية.
تستعرض الهاشمي رؤيتها لتنظيم "إكسبو" بأسلوب إيجابي وشامل.
تشير أيضًا إلى دعم كبار الشخصيات في الإمارات، مثل الشيخ محمد بن راشد.
استعرض الكتاب نمو الإمارات كقوة دولية مؤثرة.
يحتفظ "إكسبو" بقيم التعاون والتفاعل كمحور رئيسي.
يبرز الكتاب دور الإمارات كقوة تستضيف الأحداث العالمية بنجاح.
بشغف وعزيمة، استطاعت الهاشمي أن تجذب أنظار العالم إلى دبي.
قصة نجاح "إكسبو 2020" تظهر قوة الإيمان في تحقيق الإنجازات.
يقف القارئ أمام الكتاب متسائلاً، ومتحمساً للتخطيط للمستقبل.
تظهر لحظات الهاشمي القوية وهي تقود أكبر حدث عالمي بعد الجائحة.
ختتمت النهاشمي كتابها بضرورة الإنصاف والشمول في مستقبل العالم.
أبدى "إكسبو" للعالم كيف يمكن أن تتحول التصورات السلبية إلى أمل وتقدم.
في خضم الأزمات، تصدرت الإمارات المشهد بفضل جهود قادتها ومواطنيها.
للأمومة مكان خاص في مسيرة الهاشمي، مما يعكس عمق إنسانيتها وقوتها.
تتذكر الهاشمي لحظة فارقة وهي تنتظر ولادة طفلها الأول وعينها على المستقبل.
القصة ملهمة تُظهر قدرة الإمارات على تحويل التحديات إلى فرص لبناء الغد.
بتوجيه من قيادة رشيدة، استطعنا أن نتغلب على كافة التحديات.
لم تكن مهمة إكسبو مجرد حدث، بل كانت رمزاً للتضامن العالمي.
قد يكون نجاح "إكسبو 2020" تجسيداً حقيقياً للقيم الإماراتية الأصيلة.
يعكس المعرض الجوانب الحضارية، الثقافية، والاقتصادية للدولة.
يجسد "إكسبو" رؤية الإمارات في لقاء الشعوب وصنع المستقبل المستدام.
الجائحة لم توقف إصرارنا، بل زادت من تصميمنا على النجاح.
تتشبث الهاشمي في كتابها بقصص الأمل والتحدي، معدة أبناء الإمارات للمستقبل.
لا تقتصر قصتنا على "إكسبو"، بل تتخطاه لتمس العالم بأسره.
لا تنسى الهاشمي دعم عائلتها الذي كان ركيزة لنضالها وعطائها الدائم.
كانت تجربة إكسبو درسًا في الوحدة والتلاحم، وعبرة للقادة الشباب.
بينما نطوي صفحة "إكسبو"، نفتتح فصلًا جديدًا من النجاح والابتكار.
لعل الكتاب دعوة للعالم لزيارة الإمارات وتذوق طعم النجاح.
التعاون الدولي في "إكسبو" يعتبر نقطة تحول في تشاركية الشعوب.
كانت دبي مرآة تعكس العالم بأسره، حيث تلاقت الثقافات والأفكار.
ولادة طفل الهاشمي لم تكن فقط ميلاد حياة؛ بل ميلاد نجاح وتحدٍ أيضا.
يراهن الكتاب على قادة المستقبل للارتقاء بالأمة نحو الأفضل.
ترك إكسبو بصمة في قلوب زواره، مؤكدًا نجاحنا كمركز عالمي للحداثة.
يمثل المعرض دعوة للجميع للعمل من أجل مستقبل أكثر شمولية وإنصافاً.
وضعت الإمارات خطوطاً عريضة لفعاليات دولية ناجحة تحاكي الطرق المثلى للابتكار.
ما زالت ذكرى هذا الحدث الرائعة حية بقيمها، متطلعة نحو غد مشرق.
مع الهاشمي، تجسدت قيم التعاون والتضامن بين الأمم المختلفة.
يبقى "إكسبو 2020" حاملًا لرسالة الأمل والإخاء لحياة أفضل.
مواد متعلقة
المضافة حديثا
الأكثر مشاهدة اليوم